باريس : يتميز مصمم الأزياء الفرنسي الشهير ستيفان رولان بأنه عازف منفرد علي أوتار الموضة بأشكال الطبيعة ، ليؤكد أن التميز والاختلاف قابل للتحقق وسط زخم الإبداعات وتضارب الاتجاهات فرغم أن ظهور اسمه علي الساحة لم يتجاوز بضع سنوات فإنه استطاع أن يضع نفسه في مصممين الصف الأول.
ينتظر خبراء الموضة رولان ما يحمله إليهم في مجموعته من كل عام لأنه يعلم كيف يضوغ الابهار وفي مجموعته الأوت كوتور لربيع وصيف 2011 وصل الي ذروة النضج الإبداعي فلم ينسق للألوان الصيفية ولم تجذبه سمفونية الفولونات المتموجة والملتوية ولا المتراصة في أدوار بل ترك كل ما تشابه عند غيره من المصممين ليضع قوانين جديدة تحكم تصميماته وتكنيكا فريدا يعبر عن خصوبة إبداعه .
وذكرت مجلة نصف الدنيا أن رولان اختار باليته من ألوان صحراوية تدرجت مابين البني و الجملي والأوكسيديه والعاجي والبرتقالي والكموني والأسود والأخضر الداكن والعسلي واعتمد بشكل كبير علي الدرابيه في نحت تصميماته التي استخدم فيها الحرير والجرسيه والشيفون والكريب والشانتونج والاورجاندي واللوركس والكريستال ولم يلجأ للتطريز سوي في تصميم واحد واستبدله بحليات ذهبية من المعدن والزجاج الملون وظفها كحزام علي الوسط أو كلل بها الأكتاف أو أخرج منها شموسا من الدرابيه الممتدة الأيدي لتلم شمل الفستان المنساب في حرية وانطلاق توحي بالملكية وتمنح الراحة عند الارتداء .
وظهرت خلال المجموعة البساطة في قالب تصميم معقد يصعب تنفيذه في فستان عاجي من الدراشيفون المجعد ولف فتحة العنق عدة مرات لتبدو كقبة عملاقة من الجلال وينساب في درابيه رشيق تجذبه قطعة نحتية من الاكسسوار مثبتة علي الوسط وأيضا فستان اوكسيدية من اللوركس اللامع يتضافر في تعاريج وخطوط كسريان بركان صغير في الحجر وذلك في تصميم هندسي أنيق يمنح المرأة الرشاقة والتميز ونري أيضا مجموعه من الفساتين النارية باللون البرتقالي من الجرسيه والكريب ترتفع أكتافها تارة أو يشقها شراع يزهو من أعلي الكتف وصولا للخصر ومن اللمحات القوية في مجموعة رولان الأشكال الهندسية البالونية علي الأكتاف والجانبين مما يوحي بنظرة مستقبلية
وكأنه يعزف لحنا من التكتونك وهو نوع من الموسيقي الحديثة الفضائية الإحساس ونراه أيضا يمزج معها الكلاسيكية في طول الفساتين والدرابيهات وتشعر أنه يرسم بالنسيج ويبدأ بخط لا يقطعه حتي يتم عمله في انحناءات وتموجات مدروسة يكللها بقطع من الإكسسوار التي تغني عما سواها فهناك فستان أوكسيديه من الحرير حالم ومنطلق كومضة من النور في تصميم عبائي لا يقطع صفاءه سوي تكوين من الأحجار الزجاجية والستراس كشموس علي الوسط وأيضا فستان بتصميم ميرميد ولكنه من الشيفون المجعد بلون الكهرمان يتموج في درابيهات متضاربة ليكون قطعة نحتية تحمل اسم فستان وآخر من الساتان بدون أكمام وتنزلق بين ثنايا الدرابيه علي صفحته البرتقالية رتوش من الشيكولاته وبفضل تصميمات رولان الهندسية والتي لا تحدد قوام المرأة بشكل سافر يمكن لأي امرأة أن ترتدي تصميماته لأنها تكسبها رشاقة وجمالا وملكية ويمكن أن نقول إن ستيفان رولان قد تفوق علي نفسه في مجموعة الربيع والصيف لـ2011 .
ينتظر خبراء الموضة رولان ما يحمله إليهم في مجموعته من كل عام لأنه يعلم كيف يضوغ الابهار وفي مجموعته الأوت كوتور لربيع وصيف 2011 وصل الي ذروة النضج الإبداعي فلم ينسق للألوان الصيفية ولم تجذبه سمفونية الفولونات المتموجة والملتوية ولا المتراصة في أدوار بل ترك كل ما تشابه عند غيره من المصممين ليضع قوانين جديدة تحكم تصميماته وتكنيكا فريدا يعبر عن خصوبة إبداعه .
وذكرت مجلة نصف الدنيا أن رولان اختار باليته من ألوان صحراوية تدرجت مابين البني و الجملي والأوكسيديه والعاجي والبرتقالي والكموني والأسود والأخضر الداكن والعسلي واعتمد بشكل كبير علي الدرابيه في نحت تصميماته التي استخدم فيها الحرير والجرسيه والشيفون والكريب والشانتونج والاورجاندي واللوركس والكريستال ولم يلجأ للتطريز سوي في تصميم واحد واستبدله بحليات ذهبية من المعدن والزجاج الملون وظفها كحزام علي الوسط أو كلل بها الأكتاف أو أخرج منها شموسا من الدرابيه الممتدة الأيدي لتلم شمل الفستان المنساب في حرية وانطلاق توحي بالملكية وتمنح الراحة عند الارتداء .
وظهرت خلال المجموعة البساطة في قالب تصميم معقد يصعب تنفيذه في فستان عاجي من الدراشيفون المجعد ولف فتحة العنق عدة مرات لتبدو كقبة عملاقة من الجلال وينساب في درابيه رشيق تجذبه قطعة نحتية من الاكسسوار مثبتة علي الوسط وأيضا فستان اوكسيدية من اللوركس اللامع يتضافر في تعاريج وخطوط كسريان بركان صغير في الحجر وذلك في تصميم هندسي أنيق يمنح المرأة الرشاقة والتميز ونري أيضا مجموعه من الفساتين النارية باللون البرتقالي من الجرسيه والكريب ترتفع أكتافها تارة أو يشقها شراع يزهو من أعلي الكتف وصولا للخصر ومن اللمحات القوية في مجموعة رولان الأشكال الهندسية البالونية علي الأكتاف والجانبين مما يوحي بنظرة مستقبلية
وكأنه يعزف لحنا من التكتونك وهو نوع من الموسيقي الحديثة الفضائية الإحساس ونراه أيضا يمزج معها الكلاسيكية في طول الفساتين والدرابيهات وتشعر أنه يرسم بالنسيج ويبدأ بخط لا يقطعه حتي يتم عمله في انحناءات وتموجات مدروسة يكللها بقطع من الإكسسوار التي تغني عما سواها فهناك فستان أوكسيديه من الحرير حالم ومنطلق كومضة من النور في تصميم عبائي لا يقطع صفاءه سوي تكوين من الأحجار الزجاجية والستراس كشموس علي الوسط وأيضا فستان بتصميم ميرميد ولكنه من الشيفون المجعد بلون الكهرمان يتموج في درابيهات متضاربة ليكون قطعة نحتية تحمل اسم فستان وآخر من الساتان بدون أكمام وتنزلق بين ثنايا الدرابيه علي صفحته البرتقالية رتوش من الشيكولاته وبفضل تصميمات رولان الهندسية والتي لا تحدد قوام المرأة بشكل سافر يمكن لأي امرأة أن ترتدي تصميماته لأنها تكسبها رشاقة وجمالا وملكية ويمكن أن نقول إن ستيفان رولان قد تفوق علي نفسه في مجموعة الربيع والصيف لـ2011 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق